الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201التجوية وتأثيرها على المواقع الأثرية بمرکز طامية - محافظة الفيوم - تحليل جيوموروفولوجى "باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية"15512914810.21608/agj.2020.129148ARعبدالرازق بسيونيالکوميجامعة طنطا، کلية الآداب، قسم الجغرافياJournal Article20200101يحتوي مرکز طامية على ستة مواقع أثرية تتباين فى توزيعها المکاني وتصنيفها التاريخي، حيث تنتمي خمسة منها الى التاريخ البطلمي والروماني، تضم کل من مواقع: (هوجمين، جرزا، وکوم الحمام، وکوم أم الأثل، وکوم أوشيم) تشکل 83.3% من عدد المواقع الأثرية بالمرکز، ونحو 16% من عدد المواقع الأثرية بمحافظة الفيوم، بينما ينتمي موقع اثري واحد الى التاريخ الفرعوني هو موقع فج الجاموس ويقع فى الرکن الجنوبي الغربي من المرکز.
وقد تأثرت هذه المواقع بصور التجوية المختلفة ميکانيکياً وکيميائياً نتيجة لتوافر مجموعة من الضوابط الجيوموروفولوجية تشمل الخصائص الجيولوجية والمناخية بالإضافة الى الماء الأرضي ويهدف البحث الي : تحليل الضوابط الجيوموروفولوجية للتوزيع المکاني للمواقع الأثرية بمرکز طامية، ورصد مقومات عمليات التجوية وتأثيرها على المواقع الأثرية، وتحليل مؤشر التجوية ومعدلاتها ونمذجة أنواعها بالمرکز<strong>.</strong>الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201الأخطار البيئية فى منخفضى الداخلة والخارجة فى الفترة (1980-2019) "دراسة جغرافية"579112914910.21608/agj.2020.129149ARحسنالمرسيقسم الجغرافيا - کلية الاداب - جامعة القاهرةJournal Article20201211نستخلص مما سبق أن الأخطار البيئية لمنخفضى الداخلة والخارجة تنقسم إلى أخطار طبيعية وأخطار بشرية، فالأخطار الطبيعية التى تواجهها منطقة الدراسة من أهمها الإنهيارات الأرضية، حيث تتعدد مخاطرها لتعانى منها العديد من عناصر الحياه البشرية من أهمها الطرق الرئيسية والفرعية لمنطقة الدراسة، ومن أهم هذه الطرق طريق أسيوط / الخارجة وطريق الخارجة / الداخلة وطرق السکک الحديدية.
کما تتعرض بعض المنشأت العمرانية بمنخفضى الداخلة والخارجة لخطر الإنهيارات الأرضية خاصةً المنشأت السياحية، فنظراً لإستغلال المناظر الطبيعية فى منخفض الداخلة تحرص العديد من الفناطق السياحية للبناء بين الجبال مما يعرضها لخطر الإنزلاقات الصخرية کما هو الحال فى فندق ديزرت لودج فى الداخلة. کما تتعرض الأراضى الزراعية لخطر الإنهيارات الأرضية وذلک بسبب حرص أهالى منخفضى الداخلة والخارجة على الزراعة فى أى مکان حتى على المنحدرات أو بجانب الجبال نظراً لوجود المياه مما يعرض هذه الأراضى لخطر الإنهيارات الأرضية والصخرية.
کما تمثل التجوية الملحية أحد أهم الأخطار الطبيعية التى تعانى منها منطقة الدراسة، حيث تتعرض المنشأت العمرانية والطرق والعيون والأبار لخطر التجوية الملحية مما يؤثر على سبل الحياه بمنطقة الدراسة. کما تتعرض أيضاً لخطر التجوية الميکانيکية التى تؤدى لحدوث التقشر وهو إنفصال الطبقة السطحية لصخور وجدران المعابد الأثرية، والتفکک الحبيبى نتيجة تأثير جدران المعابد الأثرية بالإشعاع الشمسى، والتفکک الکتلى حيث تعمل التجوية الميکانيکية على تکسير جسم الصخور المکون للمعابد الأثرية وإنقسامه.
کما تتعرض منطقة الدراسة للأخطار البشرية التى من أهمها الجفاف الهيدرولوجى التى تتعرض له مياه العيون والأبار نتيجة زيادة عمليات السحب السنوى للمياه الجوفية، وذلک بسبب عمليات التوسع الزراعى وتزايد عدد شرکات الإستصلاح الزراعى بمنخفض الخارجة، أو تعرضها للتلوث الذى ينقسم إلى التلوث الکيميائى والتلوث الطبيعى والتلوث البيولوجى. الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201التباين المکاني والزمني للظروف المناخية الملائمة للآفات الحشرية لمخازن الغلال في مصر باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية دراسة في المناخ التطبيق9313112915010.21608/agj.2020.129150ARزينهممجدقسم الجغرافيا - کلية الاداب - جامعة کفر الشيخJournal Article20201211 تعد الآفات الحشرية من أهم الآفات التي تهدد مخازن الغلال، وتؤدي الى ارتفاع نسبة الفاقد في مخزونها الاستراتيجي في العالم، حيث تتسبب في: خفض وزن الحبوب وخفض محتواها البروتيني، مما يقلل من جودتها علاوة على تغذيتها على جنين الحبوب، مما يفقدها القدرة على الانبات، ويؤثر سلبياً على الأمن الغذائي العالمي.
تؤثر عناصر المناخ وبخاصة متوسط درجة حرارة الهواء و معدل رطوبته النسبية في کفاءة تخزين الحبوب؛ حيث تنشط معظم الآفات الحشرية للمخازن وتکمل دورة نموها مستغرقة أقل وقت ممکن في درجة حرارة تتراوح بين 25 و 33 درجة مئوية، ومعدل رطوبة نسبية يتراوح بين 60 و 80%.
وبتتبع تلک الظروف المناخية في مصر مکانياً وزمنياً تبين أن مخازن الغلال تصبح أکثر عرضة للإصابة بالآفات الحشرية في شهور: سبتمبر وأغسطس ويوليو ويونيو ومايو وأکتوبر، مقارنة بباقي شهور العام، وتعد شهور: فبراير ويناير ومارس وديسمبر آمنة من الناحية المناخية لتخزين الغلال في مصر.
وتشکل الآفات الحشرية تهديداً کبيراً لمخازن الغلال في 10.5% من اجمالي مساحة مصر وبخاصة محافظات: بورسعيد ودمياط وکفرالشيخ والاسکندرية والدقهلية والغربية وجنوب سيناء وشمال سيناء والاسماعيلية والشرقية والمنوفية والبحيرة ومطروح، بينما يعد 66.9% من اجمالي مساحة مصر آمن من الناحية المناخية لتخزين الغلال وبخاصة محافظات: الوادي الجديد وأسوان والاقصر وقنا وسوهاج وأسيوط والمنيا.
يعاني أکثر من ثلث انتاج مصر المحلي من محصولي القمح والذرة الشامية ونحو 80% من محصول الأرز، والذي تنتجه محافظات: بورسعيد ودمياط وکفرالشيخ والاسکندرية والدقهلية والغربية، من ظروف مناخية مثالية لنمو الآفات الحشرية اذا ما تم تخزينه في تلک المحافظات.الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201دراسة الهيدرومورفومتري لحوض وادي السهل بمنطقة القصيم13316512915210.21608/agj.2020.129152ARحصةالمبارکقسم الجغرافيا - جامعة الملک سعو د - المملکة العربية السعوديةزکيةالحاجيقسم الجغرافيا - جامعة الملک سعود - المملکة العربية السعوديةJournal Article20201211أن بيئة منطقة القصيم الحالية تمثل أحد أنماط البيئات الجافة الصحراوية الواقعة في وسط المملکة العربية السعودية، وهي تتسم بشبکة نهرية جافة قديمة، فيعتبر وادي الرمة وروافده المتعددة تشکل أحد أنماط الجريان السيلي في بيئة جافة أخذت اغلب ملامحها النهائية في أواسط الهولوسين، وفي وقتنا الحاضر نلاحظ هذه الأنماط الهيدرولوجية اشبه ما تکون بقنوات جافة محنطة لا يعرف عنها الکثير سوى مسمياتها أو بعضاً من خصائصها الهندسية، هذا النقص في الفهم جعلها في أغلب الأحوال تتحول إلى قنوات جارفة حال أي تهاطل قوي في هذه البيئة القاحلة.
وتم بناء صورة واضحة عن ماهية هذه الأنماط المائية من خلال استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية بالإضافة إلى التحاليل المعملية اللازمة، بالإضافة إلى رسم صورة تعبر عن جرياناها الحالي والمستقبلي فيما لو عادت تجري کما کانت علية في السابق.
وتوصلت نتائج هذه الدراسة إلىأن وادي السهل قطع شوطاً لا بأس به في دورته التحاتية وأصبح متوازناً أو اقترب من التوازن، فإن جميع روافده ما تزال في بدايات دورتها التحاتية. وأظهرت الدراسة المورفومترية الخصائص المورفومترية لحوض وادي السهل، واختلافها بين أحواض روافده جاءت انعکاساً لتأثير التفاوت في الخصائص الجيولوجية لصخور الحوض، وأن وادي السهل لا يمثل خطورة سيلية في أعقاب التهاطلات العادية، وفي حال سقوط الأمطار الإعصارية يرجح أن وادي السهل أقل خطورة من غيره من الأودية المجاورة نظراً لاستطالته وضعف کثافة تصريفه، إضافة إلى أن جزءاً کبيراً من المياه يفقد بالتسرب الأرضي أو التبخر.الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201استخدام التحليل العاملي في کشف تراکيب وأنماط الخصائص المورفومترية لبعض أحواض وشبکات التصريف بهضبة البطنان فيما بين طبرق والقرضبة بشمالي شرقي ليبيا16719212915410.21608/agj.2020.129154ARالصيادالجيلانيقسم الجغرافيا - کلية الاداب - جامعة بنغازيJournal Article20201211رکزت هذه الدراسة على استخدام التحليل العاملي في کشف تراکيب وانماط الخصائص المورفومترية لخمسة عشر حوضاً بشبکاتها التصريفية فيما بين طبرق والقرضبة بهضبة البطنان والتي بلغت اثنان وثلاثين متغيراً، وذلک بغية التعرف على درجة ترابط تلک الخصائص مع بعضها البعض من خلال معرفة تجمع کل مجموعة منها تشترک في خصائص معينه حول بعضها البعض.
وقد بين التحليل العاملي لتلک المتغيرات انها قد تشبعت حول ستة عوامل کل عامل ألتصقت به مجموعة من المتغيرات ذات العلاقة، ولکل متغير نسبة يسهم بها في البيانات الملتصقة بالعوامل، فقد سجل متغير معدل التضرس أعلى قيمة لنسبة التباين من المعلومات الأساسية التي فسرت في العوامل الستة المشتقة بعد تدويرها بطريقة فاريماکس، وقد احتوى على نسبة تباين بلغت 0.999 بمعني أن 99% من معلومات هذا المتغير قد فسرت في العوامل المشتقة. کما تبين أيضا ًمتغيرات أخرى بلغت نسبة تباين 0.997 و 0.996 و 0.995 وهي محيط الحوض والرقم الجيومتري وطول الحوض على التوالي، وقد فسر جزء کبير من معلومات هذه المتغيرات بواسطة العوامل.
ارتبط بالعامل الأول أکبر عدد من المتغيرات؛ إذ تشبعت عليه ثلاثة عشر متغيراً، أکبرها تشبعاً متغير قيمة الوعورة الذي بلغ 0.984، وضم العامل الثاني سبعة متغيرات تراوحت تشبعاتها بين 0.961 لکل من متغيري النسبة المئوية لانحدار المجرى، ودرجة زاوية انحدار المجرى، وبين -0.573 لمتغير معدل التشعب بالحوض.
من المتغيرات المهمة والأکثر التصاقا ًبعواملها على سبيل المثال : قيمة الوعورة وتضاريس الحوض، ومجموع أطوال المجاري بالعامل الأول، والنسبة المئوية للانحدار ودرجة زاوية الانحدار ومعدل الانحدار للمجاري المائية بالعامل الثاني، وکثافة التصريف وتکرار المجاري بالعامل الثالث، ومعامل شکل الحوض بالعامل الرابع.
وحسب محک جيلفورد Gilford فإن کل التشبعات على العوامل بعد تدويرها المتعامد بطريقة Varimax تفوق قيمها 0.3 وبذلک هي وبحسب هذا المحک ذات دلالة إحصائية للتشبع على عواملها.
وتبعاً لتشبع المتغيرات على عواملها، فإن العامل الأول ارتبط بمتغيرات تتمحور حول أبعاد الأحواض وشبکاتها التصريفية، بينما ارتبط العامل الثاني بمتغيرات تتعلق بتضاريس وانحدار الحوض والشبکة<strong>، </strong>أما العامل الثالث فقد توافق مع متغيرات تهتم بالخصائص المائية لشبکات التصريف، واختصت المتغيرات التي تشبعت على العامل الرابع بخصائص أشکال أحواض الأودية، واستبعد العاملين الخامس والسادس لأنهما قد تشبع على کل منهما متغيرين إثنين فقط.الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201الزحف العمرانى وأثره على الحرارة الصغرى في دلتا النيل خلال الفترة (1984-2018) باستخدام الاستشعار عن بُعد ونظم المعلومات الجغرافية19322012915510.21608/agj.2020.129155ARمنصورصالحقسم الجغرافيا - کلية الاداب - جامعة القاهرةJournal Article20201211اعتمدت الدراسة على أسلوب التکامل بين بيانات الاستشعار عن بعد اعتمادا على مرئيات القمر الصناعي لاندسات Landsat والبيانات المناخية التي يقدمها البرنامج الأوربي لإعادة تحليل الغلاف الجوي المؤقت (ERA-Interim) ونظم المعلومات الجغرافية في دراسة تأثير النمو العمراني على تغير متوسطات الحرارة الصغري بدلتا النيل.
توصلت الدراسة إلى أن حجم النمو العمراني بمنطقة الدراسة تضاعف ثلاثة مرات تقريباً خلال فترة 34 عام بمقدار 1197.3 کم<sup>2</sup> أي بنسبة تغير بلغت 67.5% مقارنة بين عامي (1984، 2018م) وتمثل منطقة وسط الدلتا أعلى معدلات للنمو العمراني ويتناقص المعدل کلما أتجهنا ناحية الأطراف، أثر النمو العمراني بدلتا النيل على تغير متوسطات الحرارة الصغري إذ يتضح أن (7.7 کم<sup>2</sup>/عقد) نمو عمراني أثر على رفع درجة الحرارة بمقدار (0.3 °س/عقد) بفصل الصيف کمتوسط للحرارة الصغرى، بينما اختلفت المعدلات. فقد بلغت (8.3 کم<sup>2</sup>/عقد) نمو عمراني أثر على رفع درجة الحرارة بمقدار (0.3 °س/عقد) بفصل الشتاء بفارق (1 کم<sup>2</sup>/عقد) بين أعلى الفصول حرارة وأقلها.
ويعني أن هناک تأثير فعلي للنمو العمراني على تغير درجة الحرارة فمع ثبات متوسط معدل التغير للحرارة الصغرى بين فصلي الشتاء والصيف اختلف متوسط معدل النمو العمراني بينهما فکان في الشتاء أعلى من الصيف مما يؤکد تأثير الأسطح الحضرية والتغير في الغطاء الأرضي من أراضي زراعية إلى أسطح خرسانية وقدره الأخيرة على تخزين کميات کبيرة من الطاقة والتأثير الفعلي في الميزانية الحرارية لمنطقة الدراسة.الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201أثر وسائل التسويق الإلکتروني في حرکة تجارة السيارات المستعملة بسوق سيارات مدينة نصر باستخدام نظم المعلومات الجغرافية "دراسة فى الجغرافيا الاقتصادية"22128312915610.21608/agj.2020.129156ARکاملکاملقسم الجغرافيا - کلية التربية - جامعة عين شمسJournal Article20201211تهدف الدراسة لتحليل أثر وسائل التسويق الإلکتروني کوسيلة غير تقليدية في تجارة السيارات المستعملة، بالتطبيق على سوق سيارات مدينة نصربالقاهرة. وتعتمد الدراسة بشکل کبير على العمل الميداني، والاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي، بالإضافة لاستخدام تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية للحصول على البيانات، وإجراء التحليلات لمحاور الدراسة.
وتوصلت الدراسة لتحديد نطاق نفوذ السوق، وحجم حرکة تجارة السيارات فيه، وأهم مشکلاته؛ مع وضع بعض الحلول المقترحه لمواجهتها. کما أبرزت المنافسة الشديدة له من خلال وسائل التسويق الإلکتروني المستخدمة في تجارة السيارات المستعملة؛ لذلک تم تصنيفها، وتنميط أنواعها، وتحديد العوامل المؤثرة في استخدامها.
وتقدم الدراسة عدة تصورات مستقبلية لسوق سيارات مدينة نصر اعتماداً على التطور الکبير في وسائل التسويق الإلکتروني، وزيادة فاعليتها في تجارة السيارات المستعملة. کما حددت الدراسة أنسب المواقع المقترحة لنقل السوق، وأوصت بفکرة إنشاء الدولة لتطبيق إلکتروني موحد لتجارة السيارات المستعملة بالسوق المصري؛ يتم ربطه بإدارات المرور ومکافحة سرقة السيارات، مما يضمن الأمان لکافة المتعاملين.الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201التباين المکانيّ والزمانيّ لجرائم السرقات بأسلوب النشل في وسط مدينة الإسکندرية28532512915810.21608/agj.2020.129158ARمحمدالسودانيقسم الجغرافيا - کلية الاداب - جامعة الاسکندريةJournal Article20201211يهدف البحث الي الإستفادة من برامج نظم المعلومات الجغرافية في انتاج واحدة من الخرائط التحليلة للجريمة المعروفة بخرائط البقع الساخنة بالتطبيق على جرائم سرقات بأسلوب النشل بهدف رصد التباين المکانيّ لتوزيع البقع الساخنة لتلک الجرائم بمنطقة الدراسة، ورصد العوامل التي تقف وراء ذلک التوزيع.
کما يهدف الي رصد نمط التوزيع المکانيّ للجرائم الواقعة في زمام کل بقعة من تلک البقاع الساخنة، بهدف تصنيف تلک البقع إلى ثلاثة أنواع : الأول - هو النمط المشتت الذي ينتشر فوق کل کامل مسطح البقعة من دون الميل إلى الترکز بوصفها نتيجة للتساوي النسبيّ للمسافات الفاصلة بين موقع تلک الجرائم، أما النمط الثاني فهو النمط العنقوديّ المنتشر فى کامل مسطح البقعة الساخنة مع الميل إلى الترکز في أحد النطاقات بداخلها، ويعرف النمط الثالث بالنمط المرکز الذي تظهر فيه جميع الجرائم عند توقيعها على الخرائط بوصفها نقاطًا متطابقة؛ نتيجة لوقوعها في مکان واحد.
کما يهدف الي رصد التباين الزمانيّ للجرائم الواقعة في زمام کل بقعة من تلک البقع الساخنة؛ بهدف التمييز بين أنواعها الثلاثة تبعًا لتوقيت ارتکاب الجريمة ؛ فالنمط الأول هو النمط المنتشر؛ إذ ترتکب الجرائم في أثنائه على مدار ساعات اليوم وبذلک تظل خطورة الجرائم مستمرة على مدار اليوم والنمط الثاني هو النمط المرکز وفيه ترتکب الجرائم على مدار اليوم في حين يزداد منحنى خطورتها في أثناء ساعات محددة وفقًا لأسباب معينة أما النمط الثالث الأخير فهو النمط الحاد، وفيه يقتصر خطر الجريمة على ساعات محددة من اليوم.
انتهت الدراسة الي صحة جميع فرضيات الدراسة حيث أظهر تحليل البقاع الساخنة المعتمد على طريقة تقدير کثافة النواة، وجود عشر بقع ساخنة لجرائم السرقة بأسلوب النشل داخل منطقة الدراسة، وتختلف البقاع الساخنة فيما بينها في أنماط التوزيع المکانيّ لجرائم النشل المسجلة داخل زمامها، کما تختلف أنماط التوزيع الزمانيّ لجرائم النشل المسجلة داخل زمامها، واستفادة من هذه الاختلافات تم إقتراح مجموعة من الحلول الشرطية الهادفة للتصدي لذلک النوع من الجرائم.الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201تحديث خريطة الحدود الإدارية لمرکز بيلا محافظة کفر الشيخ32734312915910.21608/agj.2020.129159ARشعبانحسنقسم الجغرافيا - کلية التربية - جامعة المنصورةJournal Article20201211شهدت مصر خلال العقود الأخيرة تغيرات متکررة في الحدود الإدارية للمحافظات والمراکز الإدارية وحتى القري، وذلک استجابة لارتفاع معدلات التحضر والحرکة المستمرة للسکان، غير انه لسوء الحظ لم تواکب الخرائط الإدارية هذه التغييرات الإدارية.
يستهدف البحث تحديث خريطة الحدود الإدارية لمرکز بيلا محافظة کفر الشيخ، الواردة بخرائط الهيئة المصرية العامة للمساحة وکذا الخرائط الرقمية التي يصدرها الجهاز المرکزي للتعبئة العامة والإحصاء في ضوء بيانات التعدادات السکانية لتوابع القرى بمحافظتي کفر الشيخ والدقهلية، بهدف مساعدة متخذي القرار والباحثين في التخطيط للسکان بالمرکز في ضوء المساحة التي يشغلها السکان بالفعل.الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201أثر هجرة العمالة على صناعة الغذاء في نيجيريا34536012916010.21608/agj.2020.129160ARأسماءغيثقسم الجغرافيا - کلية الدراسات الافريقية - جامعة القاهرةسلطانحسنقسم الجغرافيا - کلية الدراسات الافريقية - جامعة القاهرةعطيةالطنطاويقسم الجغرافيا - کلية الدراسات الافريقية - جامعة القاهرةJournal Article20201211للصناعة ثلاث مکونات رئيسية وهي الموارد، والعمالة، ورأس المال بينما تأتى التقنيات وغيرها کمکونات لاحقة لهذه المقومات الأساسية. استقلت أغلب دول غرب إفريقيا في العقد السادس من القرن العشرين، وکانت فترة الستينات تشوبها الاضطرابات في تلک الدول المستقلة حديثا. وجدير بالذکر أن هذه الدول في مجملها کانت تعتمد في اقتصادياتها الخارجية على مواردها الطبيعية من التعدين أو من تصدير المحاصيل النقدية. غير ذلک فهي دول زراعية في المرتبة الأولى وتعيش على الزراعة المعيشية. أتى هذا البحث ليتناول أثر الهجرة الداخلية والخارجية الوافدة إلى نيجيريا منذ ستينات القرن الماض حتى عام 2015م على الأيدي العاملة في مجال الصناعات الغذائية بالدولة، في ضوء تناولها لعناصر الانتاج الغذائي الذى يمثل أحد عناصر الاستهلاک المحلي. وقد تم اختيار دولة نيجيريا حيث أنها اکثر الدول المأهولة بالسکان ولها دور رئيسي في إقتصاد منطقة إقليم غرب افريقيا. کانت أهم نتائج البحث إرساء العوامل المسببة لحرکات الهجرة في کل عقد من العقود الخمس وأثرها على سلسلة إمدادات صناعات الغذاء في نيجيريا وکذلک التغيرات التى طرأت على الهيکل العمالى للدولة في غضون الخمس عقود المذکورة في واقع الدراسة. الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201الأبعاد الجغرافية لمنطقة نجران ودورها في التنمية السياحية36141312916210.21608/agj.2020.129162ARمبارکال سالمالادارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض - وزارة التعليم - المملکة العربية السعوديةJournal Article20201211تناولت الدراسة الأبعاد الجغرافية للتنمية السياحية بمنطقة نجران، للتعرف على المقومات الجغرافية للمنطقة، وأهم الموارد السياحية والتراث الثقافي الذي تحتضه أراضي المنطقة وتوزيعها الجغرافي، والکشف عن الموارد التي لم يتم التعرف عليها، فبعضها غير معروف وبعضها الآخر غير مستثمر.
اعتمدت الدراسة على المنهج التاريخي، والمنهج الاستقرائي الاستدلالي لإبراز أهم المواقع التي تساهم في عملية الجذب السياحي.
توصلت الدراسة إلى ان المنطقة تزخر بمقومات الجذب السياحي إلا انها تفتقر إلى الاستثمار الأمثل لها. کما أن الاهتمام في الآونة الأخيرة من خلال رؤية 2030م، وبتأسيس وزارة الثقافة وتحويل هيئة السياحة إلى وزارة وما تبع ذلک من قرارات لفت الانتباه إلى أهمية الموارد السياحية کمورد اقتصادي هام. حيث أکدت الدراسة أن مدينة الأخدود الأثرية وآبار حمى وقصر الإمارة التاريخي من الموارد التراثية الثقافية غير المستثمرة، وأن جبل القران وآبار حمى وطريق التجارة القديم والدريب قرن الزعفران من الموارد التراثية الثقافية غير المعروفة.
ومن أبرز توصيات الدراسة زيادة الاهتمام بالتعريف بما تشمله منطقة الدراسة من موارد تراثية وثقافية وحمايتها ويأتي في مقدمتها مدينة الأخدود الأثرية بما تمثله من تاريخ حضاري، وبما تحتويه من کنوز أثرية تعاقبت عليها بصمات الأمم، وبما تشکله من أهمية تاريخية دينية، ولکونها من المناطق الأثرية التي لم يتم تسجيلها في اليونسکو ضمن التراث العالمي، وضرورة الاهتمام بوسائل النقل والمواصلات، بتنوعها وبتطويرها وأهمية الدفع بالمزيد منها، کونها تشکل عاملاً من أهم عوامل الجذب السياحي، والاهتمام بوسائل الإعلام بشتى صورها وصنوفها للمساهمة في التعريف بالمقومات السياحية الموجودة بمنطقة، کون الإعلام وسيلة التواصل الأکثر انتشاراً ومشاهدة، والأکثر تأثيراً وتوجيهاً.الجمعية الجغرافية المصريةالمجلة الجغرافية العربية1110-191151الجزء الثاني20201201مقومات الجذب السياحية والثقافية في منطقة حائل41547712916410.21608/agj.2020.129164ARسعادالعنزيقسم الجغرافيا - کلية الاداب والفنون - جامعة حائل - المملکة العربية السعوديةJournal Article20201211تلعب السياحة دوراً مهماً في دول العالم، ولذا اتجهت معظم الدول إلى زيادة الاهتمام بها کمورد من موارد الاقتصاد القومي، حتى أصبحت السياحة في وقتنا الحاضر ببعض الدول عاملاً أساسياً وفعالاً في الاقتصاد القومي ومؤثرا في تحسين المستوى الثقافي والحضاري لشعوب هذه الدول.
تتعدد العوامل التي ساعدت على زيادة أهمية الدور الذي تلعبه السياحة في الوقت الحالي کالتقدم السريع في وسائل النقل والمواصلات وظهور الهيئات والمنظمات الدولية المعنية بعملية السفر والانتقال، إلى جانب التقدم التکنولوجي في العديد من المجالات، مع ارتفاع مستوى الدخل الذي شهده معظم السکان. أضف إلى ذلک، حصول الأفراد على أجازات مدفوعة الأجر، مما أدى إلى أن أصبحت شريحة کبيرة من الطبقات في المجتمع قادرة على توفير فائض من الدخل يوجه إلى إشباع حاجاتهم الأساسية في قضاء الأجازات في السياحة. وهذا الإشباع يمثل إشباعاً للحاجات الإنسانية الرفيعة (الروبي، 1988، ص 11).
تعرف السياحة بأنها "جميع الأنشطة التي يقوم بها المسافرون إلى وجهات (أماکن) خروجهم المعتادة، ويقيمون فيها مدة لا تزيد عن سنة واحدة متصلة لغرض الترفيه، أو قضاء الأجازات، أو الأعمال التجارية، أو زيارة الأهل والأصدقاء، أو غيرها" (الهيئة العامة للسياحة والآثار، مارس، 2003م).
وتعد "السياحة الثقافية" من أنماط السياحة التي تتفق مع رغبات السياح وما لديهم من إمکانيات مادية، ومستوى ثقافي، وخصائص صحية وعملية. ويسهم هذا النمط من السياحة بدور فعّال في التعرف على ثقافات الشعوب وحضاراتهم التي يستطيع عن طريقها السائح إثراء معلوماته، وتوسيع دائرة معارفه وثقافته من خلال زياراته للبلدان الأخرى.
تمکن السياحة الثقافية من التعرف على الخصائص العامة للشعوب، من حيث العادات والتقاليد، واللغات وغيرها. بالإضافة إلى ذلک يسعى السائح إلى زيارة المواقع الأثرية، والأماکن التاريخية، ومشاهدة المکتبات، إلى جانب المشارکة في الندوات والمؤتمرات العلمية المقامة في الدول التي يزورها والتمتع بمشاهدة "فنون الرقص الشعبي والفولکلوري"، وتذوق الأکلات الشعبية المعروضة.